تظل قضية وفاة الطفل العماني حبيسة ادراج وزير الصحة وتحت
سلطتة المطلقة التى تتجاوز كل السلطات .
هذا للتذكير وحتى تبقى قضية وفاة الطفل العماني وهى تقطع عامها الـ14
حية يؤرق انينها ليل الظالمين الحالك الاسود البغيظ
ولتبقى قضية وفاة الطفل العماني شاهدا على سلطة الظلم
وغياب العدالة ،وموت الضمائر ، ونفاق المطلبين لدولة المؤسسات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق