الاثنين، 1 يونيو 2009

الزمن تنتقد الأخطاء الطبية في مقال أشبه ما يكون بحكاوي القهاوي ودردشة العجائز


هذه هي مساحة الحرية وبحبوحتها التي يتشدق بها البعض

الزمن تنتقد الأخطاء الطبية في مقال أشبه ما يكون بحكاوي القهاوي ودردشة العجائز، عملا بالحكمة القائلة ابعد عن الشر وغني له
حاولت الزمن أن تمسك العصا من النصف وأن تحوم حول الحمى خشية أن ترتع فيه، فتكلست وأصيبت بتصلب الأعصاب والشرايين ، بفضل ألرقابه الذاتية إضافة طبعا ا لى رقابة الحكومة وعسسها فخرج المقال هزيلا أشبه ما يكون بدردشة العجائز

هذه هي حرية الفكر وحق التعبير الذي يريد البعض أن نتقاسمها بخرها وخريرها، وهى لا شك في نظر البعض مساحة كافيه وكافيه جدا إلى درجة يستحق فيه التقريع والزجر والاتهام بخيانة الوطن كل من تحدثه نفسه باللجوء إلى اى قناة أو صحيفة من خلف الحدود للتعبير عن رأيه أو مظلوميته
فالدار عمار، والحرية على قفى من يشيل ، وباب النقد مفتوح على مصراعيه ، والقانون من أمامك ومن خلفك ومن فوقك ومن تحتك طبعا بقصد حمايتك من أن تسيء إلى نفسك
فلماذا الحرة والجزيرة وعرب تايمز وغيرها ، وفوق كل ذلك لديك تلفزيون عمان الملون
الحقيقة معهم حق كل الحق وشويه كمان فوق الحق

اقرأ وتمتع مع الزمن آه يا زمن
http://www.azzamn.net/news_details.p...=&st=published

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق